اعرف اسعار البنزين لشهر يناير 2025 لان سعر البنزين في مصر في عام 2025 عقب قرارات لجنة تسعير المنتجات البترولية الجديدة، قررت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية بمراجعة و تحديد اسعار بيع بعض المنتجات البترولية في اجتماعها الاخير الذي تم عقده بعد انتهاء شهر سبتمبر الماضي، و كان قرار اللجنة الاخير انطلاقا من التزامها بما تم الاعلان عنه في شهر يوليو ٢٠١٩، بتطبيق آلية التسعير التلقائي على بعض المنتجات البترولية، كما هو في العديد من دول العالم، حيث تستهدف الآلية تعديل اسعار بيع بعض المنتجات البترولية في الأسواق المحلية ارتفاعا، و انخفاض كل ربع سنة، وتؤكد لجنة التسعير التلقائي ان هذا القرار يهدف الى تعزيز المصداقية، و الالتزام بما تم الاعلان عنه للشعب المصري، تابعو معنا في السطور القادمة لمعرفة اسعار البنزين.
محتويات
سعر البنزين لشهر يناير 2025
هناك مجموعة من العوامل والاسباب التي قد تؤثر بشكل كبير في اسعار البترول، وسوف نشرح لكم ذلك في النقاط الآتية يتم تحديد السعر طبقا لسعر لتر البترول و سعر برميل النفط الخام عالميا يتم تحديد سعر معين غير قابل للتعديل لبعض المنتجات البترولية بواسطة لجنة التسعير العالمية.
وتشهد متاجر النفط العالمية، حالياً، تذبذباً في الأسعار وغلاءًا كبيراً، حيث ظل سعر “برنت” طوال الثلاثة أشهر السابقة ما بين 74 إلى 85 دولار للبرميل، الأمر الذي يؤثر بالسلب على اقتصاديات الدول المستهلكة للنفط، ومنها مصر.
وتستورد مصر ما يقرب من 350 ألف برميل نفط كل يومً من الدول العربية الأخت، لسد احتياجات السوق المحلية من الوقود، وهذا بعد تكريرها بمعامل التكرير المصرية التي تم تطويرها حديثاً.
ويباع لتر بنزين 95 في الأسواق المصرية، في الوقت الحاليًّ، بـ9.25 جنيه، في حين يباع سعر بنزين 92، بـ8.25 جنيه، وثمن بنزين 80، بـ7 جنيهات.
- وجاءت الأسعار الجديدة على النحو التالي:
- لتر بنزين 80 : 7 جنيهات
- لتر بنزين 92 : 8.25 جنيه
- لتر بنزين 95 : 9.25 جنيه
يتم تحديد السعر طبقا لعاملين رئيسيين، وهما سعر خام برنت، وأيضا سعر الدولار مقابل الجنيه المصري، ويكون الهدف للجنة التسعير إلى تعديل اسعار البترول كل ربع سنة طبقا لآخر تطورات الاسعار العالمية.
سعر البنزين الجديد
وجاءت الأسعار الجديدة على النحو التالي:
- لتر بنزين 80 : 7 جنيهات
- لتر بنزين 92 : 8.25 جنيه
- لتر بنزين 95 : 9.25 جنيه
وقد أوضح بيان وزارة البترول ان السعر الجديد يكون بسبب الظروف الاستثنائية التي يعيشها المواطنين في مصر والعالم بأكمله، والاسواق النفط العالمية بسبب فيروس كورونا المستجد مع عدم التوقع باستمرار انخفاض الاسعار العالمية، حيث تم خفض التكلفة حاليا لمواجهة الارتفاع المتوقع خلال الفترة القادمة.