العلاج الدوائي والمنزلي لحساسية القمح حساسية القمح تعد رد فعل من جهاز المناعة في الجسد ورد فعل تحسسي، ويظهر هذا حينما يتم تناول الوجبات التي تحتوي على القمح بها، كما يظهر أيضًا في حال استنشاق “دقيق القمح”، ويعد الابتعاد عن القمح من أهم طرق العلاج.
محتويات
طرق علاج حساسية القمح
- يعتبر الأفراد الأكثر تعرض للإصابة بالحساسية هم الأفراد الموجود في سجلهم العائلي من المصابين “بالحساسية الغذائية” بتعدد الأنواع منها أو الأمراض.
- مثل: الربو وحساسية الأكزيما، ويوجد بعض الأفراد الذين يصابون من الأعراض الخاصة بالحساسية للقمح عند القيام بممارسة الرياضة فقط خلف تناولهم للأطعمة التي تحتوي بها على القمح.
- وفي تلك الحالات تصبح الأعراض أكثر شدة ويمكن أن تنتج عنها “الحساسية المزمنة”.
- ويوجد لها علاجات دوائية خاصة بالحساسية تجاه القمح.
- وأيضاً هناك عدة علاجات طبيعية منزلية تستعمل للحد من الأعراض الخاصة بها.
العلاج الدوائي الخاص بحساسية القمح:
- حقنة الإيبينيفرين: ويتم استعمالها حقنة في حالات الطوارئ هذا في حال إصابة الفرد بالحساسية المزمنة.
- حقن الأدرينالين الذاتية: وتلك الحقنة يتم وصفها طبياً للحقن الذاتي للفرد أو استعانته بمرافق له إن واجه الأعراض المزمنة الخاصة بحساسية القمح لحين أن تصل سيارة الإسعاف.
- أدوية الحساسية: مثل أدوية الستيرويدات القشرية ومضادات الهيستامين.
- ويتم وصف تلك الأدوية للحد من الأعراض المصاحبة للحساسية.
العلاج المنزلي لحساسية القمح:
- زيادة حموضة المعدة: السبب في أن البروتينات تنتج الاستجابة المناعية هو عدم تواجد مقدار كافي من الحمض في المعدة ليقوم بتكسير تلك البروتينات.
- ويمكن استعمال “بيتاين هيدروكلورايد” بعد وقبل الوجبات للقيام بحفظ مستوى الحموضة الجيد.
- تناول الموز: يعمل الموز في المساعدة للحد من الأعراض المصاحبة لحساسية القمح مثل: أعراض آلام المعدة والطفح الجلدي .
- الفحم النشط: يستعمل الفحم النشط للتصدي لأعراض الحساسية من خلال تكسير البروتينات والقيام بتسريع حركتها في جهاز الهضم.
- ويمكن استعمال مقدار كافي من الفحم النشط بكمية 60 غ ومزجه بالمياه.
- فيتامين سي: يعمل فيتامين سي على المساعدة في التقوية للجهاز المناعي للشخص.
- زيت الخروع: يقوم زيت الخروع بالعمل على حماية المعدة والتخفيف من الأعراض الخاصة بحساسية التغذية.
- ويوضع 5 نقط من هذا الزيت في كوب مياه ويتم شربه في الصباح قبل الطعام.