تجربتي مع اولانزابين وهل يسبب اكتئاب، هناك العديد من التساؤلات التي تم العمل على طرحها من قبل مختلف الأشخاص، وذلك من أجل التعرف على كل المعلومات التي تتعلق في علاج اولانزابين، حيث أن يوجد الكثير من الأشخاص الذين لديهم قلق حول استخدام مثل هذا النوع من الأدوية، وقد رغب الكثيرون في التعرف على التجارب التي تتعلق في مثل هذا الدواء، وسوف نتعرف هنا بشكل مفصل على تجربتي مع اولانزابين وهل يسبب اكتئاب.
محتويات
ما هو دواء اولانزابين
هناك العديد من العمليات البحثية التي تم القيام بها من أجل التعرف على دواء اولانزابين، وهي التي تكون من ضمن تجربتي مع اولانزابين، وهذه المعلومات تتمثل في ما يلي:
- يمكننا القول أن دواء أولانزابين هو من الأدوية التي يتم استخدامه في معالجة عدد من الأمراض النفسي، وهذه الأمراض هي التي تتمثل في ما يلي:
- الهوس الإكتئابي.
- الذهان.
- الشيزوفرانيا.
- انفصام الشخصية.
- اضطراب ثنائي القطب.
- حيث أن يعد دواء أولانزابين هو من الأدوية التي تعمل على تخفيف الاكتئاب.
- وهو الذي أوجد له العديد من العلماء أن له تأثير إيجابي، وهو الذي يعمل على تهدئة الأعصاب، وذلك لأنه يعمل على المحافظة على مستوى متوازن لعدد من الناقلات العصبية التي تتواجد في الدماغ.
شاهد أيضا: تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل
أبرز أعراض انسحاب أولانزابين
تعددت الأعراض التي تم العمل على ذكرها من قبل الأشخاص الذين صرحوا عن تجربتي مع اولانزابين، وهذه الأعراض هي التي اهتم الكثيرون في التعرف عليها، وهي كما يلي:
- حدوث فتح في الشهية.
- أن يتم حدوث زيادة في الوزن، وهي التي تكون بشكل ملحوظ.
- حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي، وهي كما يلي:
- المغص.
- الإمساك.
- كذلك، حدوث جفاف في الحلق.
- شعور المصاب بالأرق.
- أن يحدث دوار خفيف.
- حدوث ارتعاش في الأطراف.
شاهد أيضا: تجربتي مع اكتئاب مابعد الولادة
دواعي تناول دواء أولانزابين
يتم العمل على تخصيص علاج اولانزابين من أجل مجموعة من الدواعي الصحية التي يتم من خلالها إعطاء الدواء للشخص، وقد اهتم الكثيرون في التعرف على هذه الدواعي من خلال تجربتي مع اولانزابين، وهي كما يلي:
- من أجل العمل على تخفيف الهوس الإكتئابي الذي يصيب الشخص.
- أن يتم العمل على علاج الحالات التي تعمل على حدوث العدوانية والطاقة الزائدة لدى العنف، وهو الذي يعد على أنه مهدئ للأعصاب.
- يتم من خلاله العمل على علاج الذهان.
- كذلك، أن يتم من خلاله العمل على معالجة عدد من أعراض التخيل والهلوسة وكذلك التوهم والهوس.
- أن يتم العمل على معالجة الحالات التي تصاب في الاضطراب الوجداني.
تجربتي مع اولانزابين
يوجد العديد من العمليات البحثية التي تم القيام بها من قبل الأشخاص على محركات البحث على مواقع جوجل، وذلك من أجل التعرف على تجربتي مع اولانزابين، وهي كما يلي:
- في بداية الأمر أنه يوجد شخص مصاب بمرض ما، وقد اتجه إلى الطبيب وقد وصف له علاج يعرف باسم اولانزابين.
- فهذا الشخص قد كان يعاني من الاكتئاب الحاد، وعندما عرف اسم العلاج قد وضع الشخص في حيرة من أمره حول استخدام العلاج أو لا.
- ومن ثم تشجع الشخص على تناول العلاج من أجل الشفاء، وقد حقق له في بداية الأمر كل من الراحة والاسترخاء، وساهم في خروجه من محيط اليأس الذي كان مُحاط بها.
- ولكن ما هو صادم أن هذا الشخص قد اعتاد بشكل يومي على تناول حبوب اولانزابين، ويظن أنه أصبح مدمن لمثل هذه الحبوب.
- ومن ثم بدأ الشخص في تناول العلاج بطريقة خاطئة وغير طبيعية وفق ما هو محدد من الطبيب، وقد غاب شعور الطمأنينة.
- وجاء لهم وسواس أنه إذا ترك هذه الحبوب سوف يعود إلى ما كان عليه من قبل، وهو لا يريد البدأ في اكتئاب جديد.
- بل يرغب الشخص في الاستمرار بحياة هادئة وتكون مليئة بالطمأنينة.
- ولكن هناك مجموعة من الأعراض الجانبية التي شعر بها الشخص، وهي كما يلي:
- الأرق.
- زيادة في الوزن.
- الدوار والدوخة.
- جفاف في الفم.
- ارتعاش الأطراف.
- حدوث فتح للشهية.
- كذلك، حدوث اضطراب يصيب الجهاز الهضمي مثل الإمساك.
- ومن ثم قد قال الشخص أنه لم ينتظر الوصول إلى النتيجة النهائية، وكما عرف أن هذه الأقراص هي التي يتم تناولها مرة كل 4 ساعات.
- وقد حاول هذا الشخص من إهمال حبوب اولانزابين من أجل معالجة الاكتئاب.
- حيث أن كانت بداية الجرعة الليثى من حبوب اولانزابين بأنها تحتوي على 5 ملجم.
- وبعد فترة تم العمل على زيادة نسبة الجرعة إلى أن وصلت إلى 20 ملجم.
- ولكن ما هو مزعج أن الأعراض الجانبية قد ازدادت بصورة كبيرة، وهذا الأمر ازعجه بشكل كبير.
- وبالإضافة إلى ذلك، إلى أن العلاج قد حقق نجاح كبير في علاج الاكتئاب الذي كان الشخص مُصاب به، ولكن ما ازعجه هو أنه أدمن هذا العلاج، وذلك خوفاً من العودة إلى الأعراض السابقة التي أصابته، وهي كما يلي:
- حدوث ارتعاش في الأطراف.
- عدم قدرته على النوم بشكل مريح.
- شعوره في التعرق بنسبة كبيرة.
- كذلك، شعوره في التوتر الذي يكون مبالغ فيه.
- أن يصاب الشخص بالانزعاج العصبي.
شاهد أيضا: تجربتي مع دعاء اللهم انت خلقتني وانت تهديني
هل اولانزابين يسبب اكتئاب
يعتقد البعض أن علاج اولانزابين على أنه من الأدوية الطبية التي تسبب حدوث اكتئاب للشخص بعد أن يتناوله، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ، وذلك لأنه من الأدوية الطبية التي يتم العمل على وصفها إلى الأشخاص المصابين بمرض ثنائي القطب، وهو الذي اعتبره الأطباء أنه فعال بدرجة كبيرة من أجل معالجة الاكتئاب الذي يصيب الشخص، ويتوجب على المصاب أن يتابع لدى طبيب نفسي من أجل الحصول على الفاعلية الكاملة للعلاج، والشفاء في أسرع وقت.
تجربتي مع اولانزابين وهل يسبب اكتئاب، يوجد العديد من المعلومات التي تمكنا من عرضها في مقالنا هذا، وهي التي تختص بشكل أساسي في تجربتي مع اولانزابين.