تجربتي مع هاشيموتو، يعاني الكثير من الأشخاص من مرض هاشيموتو والذي يعد أحد الأمراض التي تؤثر على المناعة والتي تصيب الغدة الدرقية، ولقد عُرِف هذا المرض باسم “خمول الغدة” وكانت تسميته باسم هاشيموتو نسبة للطبيب الياباني هاكارو هاشيموتو الذي كان أول من اكتشفه عام 1912م وقد كان أو اكتشاف لأول مرض مناعي من خلاله، وفي هذا السياق سوف نتعرف في سطور مقالتنا على تجربتي مع هاشيموتو.
محتويات
تجربتي مع هاشيموتو
تجربتي مع هاشيموتو، لقد عانى الكثير من الأشخاص من مرض هاشيموتو، وهناك العديد من الأشخاص ممن كان لديهم تجربه مع هذا المرض، وعليه سوف نتعرف على تجارب مع مرض هاشيموتو كما يلي:
التجربة الليثى
- جاء في رواية لإحدى السيدات التي كان لها تجربة مع مرض هاشيموتو، حيث تقول أنها قد عانت العديد من المشاكل الصحية والتي جميعها كانت تخص الغدة الدرقية والتي استمرت في معاناتها لمدة ثلاث سنوات.
- وتقول مكملة لتجربتها أنها دائما ما كانت تشعر بالكسل والتعب الشديد عدا عن الزيادة الكبيرة في الوزن وغيرها من الأعراض الأخرى والتي منها ما أثر بها على تركيزها وضعف النظر لديها.
- وتكمل أنها كانت تعتقد في بداية الأمر بأن كافة الأعراض وكل ما تشعر به ما هو إلا بسبب التقدم في العمر، وبعد فترة مع المعاناة تقول بأنها أجرت بعض من الفحوصات ومنها فحص الدم والذي أظهر بأن هناك ارتفاع في مستوى الغدة الدرقية لديها بشكل كبير.
- وتابعت الحديث عن تجربتها التي تخللها استشاره الطبيب المختص والذ قام بتشخيص حالتها بأنها مصابة بمرض “هاشيموتو” من خلال الصورة المقطعية.
- وتتابع بقيام الطبيب وصف دواء “الثيروكسين” الذي سيساعد في النزول بالوزن، حيث أنه خلال 15 يوم بدأت النزول في الوزن ولكن لم يكون بشكل كبير بسبب تناول الغلوتين.
- وتتحدث بأنها قررت أن تبتعد عن الغلوتين واتباعها حمية غذائية صحية مع ممارسة الرياضة اليومية وطول هذه الفترة كانت تلاحظ الانخفاض في مستوى الغدة.
- وبحسب ما روت أن الرياضة ساهمت في تحفيز الأيض لديها وكما ساعدها في خفت مستوى الدم، وتتمنى أن يكون النظام الغذائي وممارسة الرياضة هما الوسيلة التي تمكنها من الاستغناء عن شرب الأدوية طوال حياتها حيث أن هناك الكثير من الأشخاص تمكنوا في التخلص تمام من مشاكل الغدة الدرقية.
- وعقبت بأن طرق العلاج من مرض الهاشيموتو تختلف من شخص إلى أخر وهذا يرجع إلى تشخيص الحالة، حيث أنها ترى كونها صاحبة تجربة في هذا المرض بأنه يجب أن يكون نظام الحمية الغذائية هو أسلوب حياة.
ما أسباب مرض هاشيموتو
تجربتي مع هاشيموتو، يعد هذا المرض من ضمن أحد الأمراض المناعية وهذا هو من الأسباب التي جعلت عدم وضوح السبب الأساسي لهذا المرض، حيث قد تعددت الأسباب واختلفت، وبهذا نذكر لكم بعض من أسباب مرض هاشيموتو كالتالي:
- التهاب الكبد المناعي.
- تجربتي مع هاشيموتو، مرض السكري من الدرجة الليثى.
- الإصابة مرض البهاق.
- معاناة الشخص من فقر الدم.
- مرض أديسون.
- تجربتي مع هاشيموتو، متلازمة شوغرن.
- مرض الذئبة.
- الحساسية من القمح.
- تجربتي مع هاشيموتو، التهاب المفاصل الروماتويدي.
- وكما أن تناول بعض من المكملات بشكل زائد مثل اليود يؤدي للإصابة بمرض هاشيموتو.
- نقص في فيتامين ب12.
- تعرض الشخص للإشعاع.
شاهد أيضا تجربتي مع نقص فيتامين ب 12 وأعراضه الجسدية والنفسية
ما أعراض مرض هاشيموتو
تجربتي مع هاشيموتو، قد يظهر على الشخص بعض من الأعراض التي يجهل أسبابها أو ما إذا كان يعاني من شيء، حيث أن هناك العديد ممن الأعراض التي تدلل على أن الشخص مصاب بمرض هاشيموتو نذكر من هذه الأعراض التالي:
- تجربتي مع هاشيموتو، قد يشعر الشخص بالتعب والإجهاد.
- وكذلك إن جفاف الجلد أو التعرق قليل يدلل مرض الشخص.
- ضعف في ضربات القلب.
- تجربتي مع هاشيموتو، المعاناة من ألم المفاصل والعضلات، وكذلك الإمساك الشديد.
- مشاكل في الخصوبة.
- دورة شهرية غيرة منتظمة، والشعور بالاكتئاب.
- تجربتي مع هاشيموتو، الشعور بالبرودة بشكل زائد.
- انتفاخ الوجه والزيادة في الوزن.
- تجربتي مع هاشيموتو، تساقط الشعر وجفافه.
شاهد أيضا تجربتي مع اعراض الحمل ببنت عالم حواء واهم علامات الحمل الصحيحة ببنت
العلاج من مرض هاشيموتو
تجربتي مع هاشيموتو، يخضع الكثير من الأشخاص المصابين بمرض هاشيموتو لجلسات علاجيه بسبب وصول حاجتهم إلى العلاج، ويتمثل العلاج من مرض هاشيموتو فيما يلي:
- يتمثل علاج مرض هاشيموتو بواسطة أدوية تساعد هرمونات الغدة الدرقية في استعاده نشاطها الطبيعي تدريجياَ.
- تجربتي مع هاشيموتو، كما أنه لا بد من التزام المريض خلال فترة العلاج بالتعليمات التي يصدرها الطبيب مثل عدم تناول بعض من الأدوية والمكملات الغذائية أو تنظيم تناولها، حيث لهذا قدرة للجسم في الاستفادة من العلاجات.
- وفي ذات السياق تعد مكملات الحديد أو بعض أدوية الكولسترول من العلاجات التي يجب متابعه الطبيب المختص قبل أخذها.
شاهد أيضا تجربتي لفتح الرحم وتسريع الطلق عالم حواء
كيف يمكن الحمل إذا كانت المريضة تعاني من مرض هاشيموتو
تجربتي مع هاشيموتو، كثير من النساء ما تصاب بمرض هاشيموتو “خمول الغدة” والذي بدورة يعمل على التأخر في الحمل، وعليه يجب أن يتم باستمرار مراقبة هرمون الغدة مع أخد العلاج اللازم، وبهذا السياق نضع لكم بعض الخطوات لتعزيز فرص الحمل كالتالي:
- يجب أن يتم فحص مستوى هرمونات الغدة الدرقية قبل محاولة الحمل.
- تجربتي مع هاشيموتو، من تعاني مشاكل في الغدة الدرقية قبل محاولتها الحمل أن تعمل فحص ترى فيه مستوى الهرمون لديها.
- وكما لا بد من الالتزام بالوصفة الطبيعة التي يتم وصفها من قبل الطبيب المختص حتى يعدل نسبة الهرمون.
- في ذات السياق يجب أن تقوم بتناول بعض المكملات الغذائية والفيتامينات مقل فيتنامين (د) والسيلينيوم وهذا باستشارة طبية.
- تجربتي مع هاشيموتو، وعلاوةً على ذلك يجب أن يتم القيام بحميه غذائية مع ممارسة الرياضة حتى تقل الأجسام المضادة.
كيف تتم معالجة مرض هاشيموتو لدى الحوامل
تجربتي مع هاشيموتو، يجب على المرأة الحامل التي تم تشخصيها مسبقاً بمرض الغدد الدرقية أن تقوم بفحص الغدد الصماء ومتابعه طبيبها، ولمعالجة مرض هاشيموتو لدى الحوامل عليهم اتباع النقاط التالية:
- يجب منذ بداية الحمل أن يتم اعلام طبيب الغدد الصماء بالحمل، وهذا بسبب أن حالتها تكون بحاجة لبعض من الأدوية الخاصة في الغدد مثل زيادة جرعة ” ليفوثايروكسين ” والتي تدعم نمو الجنين والتي تختلف كمية الجرعة في فترة الحمل.
- تجربتي مع هاشيموتو، وكما لا بد خلال فترة الحمل أن يتم إجراء فحص كل ثمانية أسابيع للتأكد من هرمون الغدة الدرقية.
- تزيد جرعة “ليفوثايروكسين” في فترة الحمل، وتعود كما كانت سابقاً بدون حمل.
- تجربتي مع هاشيموتو، يتأثر “دواء ليفوثايروكسين” عند أخد المرأة الحامل بعض المكملات الغذائية في فترة حملها مثل الحديد والكالسيوم.
وإلى هنا نكون قد توصلنا إلى ملخص حول موضوع تجربتي مع هاشيموتو، حيث قدمنا لكم تجارب بعض الأشخاص مه هذا المرض، وتعرفنا على أسباب وطرق العلاج منه وكذلك تعرفنا على بعض أعراضه.