قصة علي بابا والأربعين حرامي القصص التي تتحدث عن أشخاص هي من أكثر القصص التي يفضلها الكبار والصغار الاطفال قصص ومميزة، وقصص لديها العديد من المميزات لذلك من موقعنا هذا سوف نتحدث عن القصص الشيقة جدا التي يتمنى استماع عدد كبير من الأشخاص وهي قصة علي بابا والأربعين حرامي.

قد يهمك:-تفسير رؤية قراءة سماع سورة القصص في المنام

قصة علي بابا والأربعين حرامي

 كان يا مكان منذ قديم الزمان وكان يوجد رجل عجوز يطلق عليه اسم على بابا، يعيش هذا الرجل في بيت في داخل قرية، صغيرة يسمى هذا الرجل هذا الاسم منذ ثم ولادته.

ولكن هذا الرجل يمتلك علامات الفقر التي تتواجد حول وجهه فهو فقير جدا يقوم بالذهاب بشكل يومي إلى العمل المستمر الخاص به لكي يأتي بمكسب قليل من الدراهم لكي يقوم بشراء بعض الماكولات والاطعمة ولكن على بابا كان لديه أخ يطلق عليه اسم سليمان ولكن هذا كان يعيش عيشة رفاهية، وغنى فاحش يعتبر نقيض كامل لعلي بابا عكسه ماما

ولكن هذا الرجل سليمان التي يكون اخو علي بابا لديه العديد من النعم والقصور والاطيان والأراضي الزراعية انعم الله عليك بكثير من الأموال وبالرغم من انه يعلم جيدا أن اخيه شديد الفقر وليس بامكانك ايضا ان يكون لديه اموال مثل إلا أنه كان شديد البخل ولا يمنع علي بابا أي مساعده او لا يعطيه مبلغ من المال أو مأكولات.

افتح ياسمسم لعلي بابا

ولكن على بابا جاءت له جارية اسمها مرجانه وهذه الجارية كانت تعمل في بيت أخيه وهي تعتبر طيبة القلب ليها أخلاق حميدة وحسنة، ولكن على بابا هو التي كان يراعيها، هذه الفتاة الحسناء ويهتم دائما بها ولكن كان على بابا يعمل أيضا في قطع الأخشاب داخل الغابات المختلفة.

وفى يوم من الايام بدا للذهاب لعمله في الشكل الطبيعي لكي يبدأ في قطع الأخشاب وقد سمع صوت غريب من مجموعة كبيرة من الرجال يتواجدون حول الغابه داخل المغارات القديمة التي تتواجد بها بعض الحجاره الكبيره ولكن على بابا في هذا الوقت بدأ الاختفاء عنهم.

وقد جلس تحت شجره لكى يتابع ماذا يحدث من خلال هذه الرجال التي يبدأ على وجوههم انهم شيرين، ومربين ولكن وصل شخص منهم من هذه العصابة إلى باب كبير وهو باب المغارة وقد تحدث “وقال :افتح يا سمسم”

قد يهمك:-قصص عن الصبر على أقدار الله المؤلمة قوية

قصة علي بابا والأربعين حرامي وعندما قال هذا الرجل هذه الكلمات بدأت المغارة،  تتحرك من مكانها وبدا الباب الخاص بهذه المغاره ينفتح ثم قاموا جميع الرجال المربين أن يقوموا بالدخول و لديهم في اكياس صغيرة و هذه الأكياس تكون فارغة وليس بها أي شيء ولكن مع مرور بضع دقائق بدا وهذه الرجال بالخروج من هذا الباب والأكياس التي دخلوا بها فارغة خرجوا بها كمية من الذهب والمجوهرات والياقوت والمرجان.

ولكن ظل علي بابا في مكانه تحت الشجرة ينتظر ماذا يفعلون هذا الرجل ولكن بدا بالدخول بنفسه لهذه المغارة،

وقال مثل هذه الرجال افتح يا سمسم بالضبط قام الباب في الفتح ودخل فيه علي بابا وحملها في كمية من الذهب والمرجان والياقوت مما جعله يشعر بالسعادة ولكنه راجعا إلى منزله في الحال وبدا، يقوم بحفظ هذا الكنز بعيدا على الناس ولكن أصبح لديه طمع سليمان أخوه.

 عندما قام بالذهاب يوميا لهذه المغارة وبدأ يتحدث مع الباب عندما يقول له افتح يا سمسم ويدخل ويأخذ كمية من الذهب ويخرج هذه المجوهرات ويضعها في بيته ولكن في يوم من الأيام طلب على بابا من الخادمة مرجانه أن تقوم بإحضار له ميزان من سليمان، وكان سليمان قد أستغرب من هذا الموقف لأنه فقير جدا على بابا و لا يمتلك الأشياء التي يستحق أن يقوم بوضعها على الميزان ولكن اكاد الفضول ان اخذ قلبه ووضع في هذا الميزان كمية قليلة من العسل لكي يلتصق بها أي شيء يقوم على بابا بوزنه ولكنه تعتقد ايضا أن الاشياء التي تتواجد في الميزان هي عملة ذهبية

قد يهمك:-قصص الأطفال مكتوبه: سلسلة قصص الدبدوب الخدع السحرية