قصة عن بر الوالدين دائما العرب يعيشون في أماكن بها صحراء جرداء ولكن يبحثون بصفة مستمرة عن تربية المراعي وتناول بعض الأعشاب وتعتبر هذه العادات قديمة ينتقل كل منهما الى الاخر ويعيشون في الأماكن التي يوجد بها ماء ولكن من هذه القبائل يعيش رجلا هو والدته وهي كبيره في السن ولكن تعاني أيضا من مرض خطير وهو فقدان الذاكرة ويرجع هذا المرض إلى أنها تتقدم في العمر سنة بعد سنة مما أدي إلي أنها أصبحت تقوم تخاريف مما شعرت بعد ذلك أصبح هذا الرجل أن والدته
محتويات
قصة عن بر الوالدين
وقد تقلل من مكانته أمام الجميع وفي يوم من الايام قرر ايضا ان يبدأ بالذهاب إلى مكان ثاني لكي يبحث أيضا على مراعي.
فقال:- هذا الرجل لزوجته ابدائي بترك امي داخل هذه الخيمة وهي بين الناس ذهب في الصباح ولكن يجب ايضا أن انت تركي معها ما يكفيها من الطعام لمدة ايام وعسل يعطي احد اليه لكي اخذها تعيش معه أو ينتهي جميع المأكولات التي تتواجد لديها وبعد ذلك سوف تموت و لكن زوجته ردت على هذا الرجل.
وقالت له: انني سوف اقوم بتنفيذ جميع الأوامر التي قمت بطلبها لا تقلق يا زوجي العزيز وبالفعل فى صباح اليوم الثاني بدا هذا الرجل بالرحيل هو وزوجته بعدما قامت زوجته بتنفيذ جميع الأوامر التي قال لها الزوج عند ترك والدته في مكانها.
ولكن قامت ايضا بزيادة على ذلك تركت ابنهم الليث مع جدته وكان هو هذا الطفل هو الابن الوحيد لهذا الرجل وعمره عاما واحد وكان يعتبر هذا الرجل الكنز الوحيدة التي يتواجد لديه في الدنيا وإذا لم يستريح يقوم باخذ هذا الطفل لكي يداعبه ويضحك معه فكان يحبه جيد جدا ويحب حبه لا يوصف بأي حب آخر.
حواديت اطفال قبل النوم
ولكن تحركت هذه القوافل شهر و بدأت في نصف الطريق لكي يقوم ب بالراحة لمدة دقائق وبدأ يطلب هذا الرجل من زوجته أن يشاهد الطفل لكي يتسلى معه بضع دقائق قبل ان يقوم بالتحرش فردت زوجتة
وقالت له:- تركت الولد مع امك فنحن ليس بحاجه ان نقوم باخذ ومعنا.
وقال له الرجل:- بكل خوف وقلق ماذا تقولين.
قالت له : رمينا ابننا في الصحراء مع والدتك.
قال لها:- لماذا فعلت.
قالت له:- انه سوف يرمين عندما نكبر فرميته انا من الان فصعق القلب الرجل وحزن حزنا شديدا على ما فعله فجاه ده ان يرجع بشكل سريع في المكان الذي وضع امه في على أمل أن يكون ولكن قد وجد أيضا امه تعتدوا لديه ويصاحبه ما الذئاب لكي يأكلون هذا الولد والام تتحدث وتقول له تتركوا هذا ولد ابني ولا تاخذه منه ولكن اصبح الرجل يقوم بقتل هذا الذئاب
ولكن لم يقدر على قتل جميع الذهاب إلا أنه يفصل كمية بسيطة من هم وحمله امه وقام بوضع ولد ومعها وهو يبكي بكاء شديدا و يقول لامه انه ندمان على ما فعله وساره ايضا في هذا اليوم رجل امينه جدا و بر بوالديه ولم يفعل أي شيء يغضب الله بعد ذلك، ولكنه أستمر يحب زوجته اكثر من الاول لانها كادت أن تعلمه درس لا يصبح أن يتعلمه إذا قام بالذهاب الى المدينة الثانية إلا إذا قامت بترك ابنه معها
نتمنى أن نقوم ببر الوالدين وأن نعترف يفضلها وان نتمنى دائما أن نقوم بعمل كل ما هو صالح لهم لان عندما نقوم اغضابهم نغضب الله
قد يهمك:-قصص تعليم القيم الإنسانية للاطفال