مقدمة و خاتمة بحث تقرير ميداني 2025 مقدمة و خاتمة عامة تُعتبر أحد الأقسام الهامة داخل البحث الميداني التي تقوم بعرض حقائق و معلومات ، تتميز بارتباطها بوقائع معينة محل الدراسة ، و من هنا يختار الطلاب أبرز مقدمة و خاتمة بحث تقرير ميداني 2025 مقدمة و خاتمة عامة تضيف إلى بحثهم قيمة و جمال لغوي و بلاغي.
محتويات
مقدمة وخاتمة بحث تقرير ميداني 2025 مقدمة و خاتمة عامة
يُكسب البحث تشويقُا و جذبًا لكل من يقرأه ، و تحظى بإعجاب المُحكمين الذين يدلون بتقييماتهم حول البحث و مدى إتقانه ، و تظهر حنكة الطالب و تمَكُّنِه من قدرته على اختيار المقدمة المتميزة.
- يجب الانتباه لعدد من المواصفات و السمات التي يلزم توافرها بمقدمة البحث.
- حتى يكون البحث سليمًا مستوفيًا و مقبولًا للعمل به في الميدان.
- و تتم كتابة هذا النوع من المقدمات باتباع مجموعة من الخطوات التي تتضمن.
- ذكر الموضوع محل الدراسة بشرط عدم الحياد عنه.
- تكتب أبرز النقاط التي سيتناولها التقرير بصورة مرتبة و متسلسلة.
- يلزم اتباع أسلوب موحد عند كتابتها سواء صيغة المضارع أو الماضي.
- ذكر أبرز الوسائل التي اتبعت للتوصل إلى تلك النتائج.
- يجب كتابة النتائج النهائية بصورة موجزة و جذابة.
شاهد أيضًا:- كلمة صباح عن الرفق بالإنسان بالمقدمة و الخاتمة لاذاعة مدرسية
مقدمة لبحث تقرير ميداني
يجب أن تكون المقدمة تتسم بعدة اشتراطات و إلا أصبحت غير سليمة ، فلا بُدَّ من أن نهتم بحجمها متوافقًا مع حجم البحث و ألا تزيد عن صفحتين ، و أن تكون شيقة و احترافية كما يلي:
- “أُدرك تمامًا أن القضية “اسم البحث” قد ناقشها الكثيرون من قبلي، لكن هذا لن يثنيني عن الخوض فيها.
- فقد بذلت كل ما ادخرته من جهدٍ وفكرٍ لكتابته باستخدام أفصح الألفاظ وأنسب المعاني والتعابير المتدفقة التي تثري المعنى وتزده جمالًا، كي أقدم لكم كل ما يصول ويجول في خاطرتي”.
- “كم نجد من كتبوا في تلك القضية “اسم البحث” مرارًا وتكرارًا.
- ولكن مع التطور المستمر والتقدم التكنولوجي تستجد المعلومات حولها.
- مما يدفعنا إلى البحث عن كل ما هو جديد ونقدمه لينتفع به كل من يبحث بعدنا، ليبدأ من حيث انتهينا”.
شاهد أيضًا:- أهداف برنامج رفق الإرشادي وفعاليات البرنامج رفق ومميزاته
مقدمة عامة للأبحاث
يجب أن تكون المقدمة البحثية أهميتها من جذبها وتشويقها للقارئ لاستكمال البحث من أوله إلى آخره دون توقف، ومن ثم فعلى كل من يكتب بحثًا أن يهتم بالغ الاهتمام بتلك الجزئية لأن في نجاحها نجاح البحث كُلََّه، وفشلها يعد فشلًا مبرمًا للبحث كله، ومن أمثلة تلك المقدمات ما يلي:
- “الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، أما بعد، وبدافع خبرتي الطويلة التي استطعت أن أكونها خلال أعوام الدراسة الجامعية.
- وقد قمت ببذل الكثير من الجهد في سبيل الحصول على الأقسام الرئيسية التي يعتمد عليها البحث، مما ساعدني في تحقيق الأهداف المرغوبة”.
- “الحمد لله وكفى وصلاة وسلامًا على نبيه الذي اصطفى، أما بعد، فقد شَرُفت بالعمل على تلك القضية “اسم البحث”.
- التي كان لها النصيب التي هي أكبر من الساحة العربية ي الجدل والتشتت في الآراء فيها، مما دفع الرويبضة للإدلاء بآرائهم الغير سديدة.
- وكان لزامًا على كبار العلماء أن يتصدوا إليهم ويخرجوا ما في جعبتهم من علمٍ، كي تتوارثه الأجيال الصاعدة وينتفعوا به.
- بل ويتمكنوا كذلك من تكوين الصورة السوية تجاه تلك القضية، آملين أن يسدد رب العالمين خطانا ويوفقنا لما فيه الفلاح”.
خاتمة عامة للأبحاث
بالرغم من صغر حجمها إلا أنها لا تقل أهمية عن مقدمة البحث، فهي خلاصة القول التي يُخرج فيها الباحث آخر كلماته البحثية، التي تتضمن المختصر المفيد والشكر للمتابعين وخير ما قل ودل، وتكون كما يلي:
- “في النهاية، أتمنى أن تكونوا قد استمتعوا بتاريخ واحدة من أعظم لغات العالم.
- بالإضافة إلى معرفة كيف تمكنت من التغلب على الانقراض مع مواجهتها للكثير من الحضارات المختلفة كذلك.
- حيث أن ذلك يرجع إلى التطور الدائم لها واكتشاف الجديد في طياتها التي لا تنضب أبدًا”.
- “في نهاية المطاف، لا يسعني إلا أن أشكركم جزيل الشكر وأقر لكم بفائق التقدير والاحترام على أوقاتكم الثمينة.
- التي قديمونا في قراءة ذاك البحث، وأتمنى أن استقبل كافة مقترحاتكم التي تزدني علمًا وتعلي من قدر أبحاثي”