ملخص لفصول كتاب الرحيق المختوم يعتبر الرحيق المختوم واحدًا من أعظم الكتب التي تتحدث عن السيرة المحمدية، وقد قام بتأليف الكتاب صفي المباركفوري، ويبحث عن الكتاب كل من يريد معرفة سيرة النبي، وقد قام المؤلف بتبسيط فصول الكتاب للقارئ، كي يتم فهمها سريعًا.
محتويات
ملخص لفصول كتاب الرحيق المختوم
حصل الكتاب على جائزة قيمة في أول يوم تم تقديمه بواسطة المؤلف، وقد قام المؤلف بتقسيم الكتاب لثماني فصول، حيث بدأ أول فصل في الكتاب بالتالي:
- تحدث عن العرب والمكان الذي يقطنون فيه وحدود البلاد العربية.
- كما تحدث عن أقسام العرب وتطرق المؤلف في أول فصل إلى ذكر النبي إبراهيم وسلالته من ابنه إسماعيل.
- وانتقل المؤلف للفصل الثاني الذي يتحدث فيه عن السلطة أيام العرب وعن ملكة سبأ التي كانت تحكم قومها، وعن الإمارة في العراق.
قبائل الجاهلية وديانات العرب
تحدث المؤلف في الفصلين الثالث والرابع عن التالي:
- ديانات العرب؛ حيث كان العرب قديمًا يعتبرون الأصنام آلهة، وكانوا يتجهون إليها بالعبادة.
- وكانوا يعتبرون أنفسهم أنهم أتباع دين إبراهيم برغم عبادتهم للأصنام، وكان البعض من العرب يتبع اليهودية والمسيحية.
- كان يوجد تعصب قبلي، وكانوا يرغبون في جعل الأمور فوضوية بعيدة عن العدل والقانون، وكانوا يتعاملون مع الضعيف بقسوة.
- كان العرب قديمًا يفرقون بين علية القوم وبين غيرهم، وقد أنشأ العرب سوق وسموه عكاظ.
مولد النبي ونسبه وسيرته
تحدث الكاتب من الفصل الخامس إلى نهاية الكتاب عن سيرة رسول الله؛ كالتالي:
- ذكر أن الرسول يبدأ نسبه عند النبي إبراهيم، وتحدث عن جد الرسول الذي كان يحمي الحرمين.
- وتحدث المؤلف عن هدم الكعبة، واتجه في سادس فصل إلى ذكر مولد المصطفى ونشأته وتحدث عن والدته وجده وعمه.
- كما تحدث الكاتب عن زوجته خديجة والأحداث التي مر بها مع قومه.
- ودخل في الفصل السابع إلى جزئية الوحي، وعمر النبي في ذلك الوقت، ودعم السيدة خديجة له.
- وتطرق في الفصل الثامن إلى صحابة الرسول وإعلان الإسلام لكافة البشر والهجر النبوية.
- وبذلك فإن كتاب الرحيق المختوم قسمه المؤلف لثماني فصول، تشمل على حياة النبي منذ ولادته وحتى مروره بالدعوة والهجرة وكيف تزوج بخديجة إلى إعلان الإسلام أمام الجميع، ونصرة الرسول على الكفار.