من اقوال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله قد ولد في مدينة دمشق في دولة سوريا وبالأخص في يوم 23 من جمادى الليث عام 1,327 ولكن الأسرة التي كان يعيش فيها قامت بالتعرف ابناؤه للعلم وكان مصطفى الطنطاوي هو أبو علي الطنطاوي وكان شيخ من العلماء التي تم تعديلاته داخل دولة الشام وكان بدراسة الفتوى في دمشق وكان الخطيب هي من ضمن أسرة أمه كان يطلق عليها هذا الاسم لانه اسرع لم يتواجد بها في مدينه الشام و لديها عدد كبير من العلماء والأفراد.
قد يهمك:-حكم واقوال جبران خليل جبران مهمه لحياتك في 2025
محتويات
مشوار علي الطنطاوي
ولكن علي الطنطاوي كان من ضمن الاشخاص التي تجمعهم، في دراسة الفقه والعلوم الدينية وقد تتلمذ على يد المشايخ ولكن قد توفي أبوه وهو في عمر 16 عاما ولكن علي الطنطاوي كان يلعب في هذا الوقت، كما أنه أيضا قد مر أعباء الحياة، والأسرة التي كان منها والتي كان بمتلك خمس أخوات.
وكان علي الطنطاوي هو الذي يرعى جميع الأسرة مما يؤدي إلى ترك المدرسة التي كان فيها، ويعمل في التجارة لكي يسد كافة احتياجات الأسرة، ولكن اراد الله أن يبعده تماما عن طريق التجارة ورجع مره ثانيه للدراسة لكي تقام فيها طريقة حياته كما تم انتقام علي الطنطاوي لعدد كبير من المدارس مثل المدرسة التجارية والمدارس السلطانية ز
ثم ادخل إلى المدرسة الجقمقية، ثم الالتحاق في”أنموذج المهاجرين”. ولكن في المرحلة الثانوية دخوله في مكتب عنبر الذي كان في مدينة دمشق ونال بعد ذلك البكالوريا ولكن في هذا الوطن كانت عام 1928 بعد ذلك تم ذهابه إلى مصر لكي يتم تعليمه وبدع بالدخول في دار العلوم والعلا العليا.
ولكن في هذا الوقت كان أول طالب يأتي من دولة الشام إلى مصر لكي يكمل دراسته العليا ولكن في عام 1929 قد عاد مرة ثانية إلى دمشق بعد ما اجمل سنة واحدة في مصر عيني يقوم بدراسة الحقوق داخل جامعته مما يؤدي إلى حصوله على الليسانس وهذا كان في عام 1933.
حياة على طنطاوي
يوجد بعض الأمور التي مرت على طنطاوي من المغامرات مما ادي الي تسميه اللجنة التي كان عليها اللجنة العليا لجميع الطلاب التي يتواجدون في دولة سوريا وتم انتخابه رئيسا في هذا الوقت وكان هذا الرئيس الدولة لمدة ثلاث سنوات، مما ادى إلى أن علي طنطاوي قام بطرق المهن التي كان يعمل بها في الإذاعة والتلفزيون عندما كان عمره 80 عاما.
مما ادى إلى نشر كافة الذكريات التي كان عليها لمدة خمس سنوات وبعد ذلك قام بوقف هذا النشر والتي كادت عددهم 250 ذكرى له في الصحف وقال لجميع القراء انني قد عزمت على أن نقوم بغلق اوراقه، وامسح قلمي وجلس في عزله بجانب نفسة، لما اعدي عائلته دروس.
وداخل المنزل واعتزاله الناس وبشكل كبير حتى اقاربه لم يقوم برؤيتهم وظل يقوم بمشاهدة الدنيا من العالم الذي وضع نفسه به، ولكنه اصبح عالم آخر يبحث عنه جميع رواد العلم واللغة والأدب والتاريخ والفقه لكي يتناقشون مع كافة الأمور التي يقوم بتقديمها في كتاباته واقوال المختلفة.
ولكن حدث له في آخر أيامه أن قلبه قد ضعف تماما مما يؤدي إلى دخول المستشفى وكانت الأزمة التي قتلهم تبعده أوان ولكن السنة الأخيرة جاء من المنزل إلى المستشفى ولكن في يوم الجمعة 18 يوليو لعام 1999 والتي وافق 4 من ربيع الليث لعام 1420 هجرية، داخل العناية المركزة بمستشفى الملك فهد المدينة جدا وتم حصر عمره وكان 90 عاما.
قد يهمك:-حكم واقوال وليام شكسبير 2025
من اقوال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
وحين تصير المتعة واجباً تفقد جمالها، هذه هي طبيعة النفس البشرية. إذا تمّ أمر بدا نقصه ترقب زوالاً إذا قيل تم.
الأدب ليست فيه حقيقة كالحقيقة العلمية ولكن فيه حقائق نسبية. الدنيا كلها حلم كاذب: الحب، والمال، والصحة والسعادة والمجد.
. لا يخلد شيء من ذلك ولا يبقى. الديمقراطية هي كلمة يونانية مؤلفة من كلمتين: (ديموس) أي الشعب و(كراسي) أي الحُكم ومعناها حكم الشعب. الذي يخرج من القلب يدخل القلب والذي خرج من اللسان لم يجاوز الآذان.