نوادر العرب وطرائف اللغة الحكايات العربية ونكات اللغة العربية من أهل الحكمة والجدية، لما يتمتعون به من رقي ومواقف مميزة مع غريب ليس من وطنه، ورغم جديته قد تكون له جوانب أخرى في شخصيته،  لذلك كانت هناك أشياء نادرة للعرب، مواقف وقصص متوارثة عبر الأجيال وقصصهم الغريبة وقصصهم الطيبة الممتعة والمضحكة، لأنه سيكون هناك العديد من القصص التي كلما سمعنا عنها، لديهم الكثير من المرح والضحك، وفي هذا المقال سوف نتعرف على مجموعة من الأحاديث النادرة والمضحكة عن العرب المضحكين.

نوادر العرب وطرائف اللغة

  • صفات لا تقبلها بنات الشيطان خالد بن صفوان، الذي يعتبر من أغنى العرب ونخبة، تحدث إلى امرأة.
  • وقال عليك أن تمضي قدمًا أو تصلي،  قالت: ما هذه الصفات؟  قال: إذا اقتربت مني امرأة حرة تنحني.
  • وإذا خرجت مني ترفعني،  قالت: فهمنا مقالك وعرفنا ما قلته، ووجدت فيك صفات الحمد لله أننا لا نقبل بنات الشيطان، فاستدر رحمك الله.
  • قال بدوي للحجاج الذين يأكلون بسرعة على مائدته: لطفوا على نفسك، فقال له البدوي: وقللوا بصركم.
  • كلام خاطئ ووجه غير عادل كان هناك رجل وامرأة يتجادلان فذهبا إلى أمير أحد أمراء العراق وهذه المرأة كانت ترتدي حجابا جميلا.
  • ولكن هذه المرأة كانت قبيحة وكانت قذرة ومبتذلة مع زوجها.
  • ثم قال الأمير: التفت إلى جانب المرأة، فماذا يخطر ببالك أيها الرجال، أحدكم يدعو امرأة جميلة ويقترحها عليه حتى يتزوجها.
  • وبعد ذلك يسيء إليها العرس ويزيل الحجاب عن وجهها من زوجته.
  • القواعد تشتري حمارًا، ذهب رجل نحوي إلى السوق ليشتري حمارًا وقال للبائع: أريد أن أشتري حمارًا ليس صغيرًا ومحتقرًا وليس مشهورًا جدًا.
  • إذا كان إطعامها أقل شأنا صبرًا وإذا ضاعفت إطعامها أشكركم ولا تدخل تحت الخطافات ولا تتنافس مع القطبين.
  • وإذا لم يكن هناك مكان على الطريق فإنها تتدفق وإذا تزاحم برحمتكم فقال له البائع أن يتركني وإذا لوى الله حمارا بعته لك

القصص المضحكة والنادرة بالنسبة للعرب

  • قصة ذكاء الصبي، تقول هذه القصة أنها كانت في زمن الأصمعي، وفي يوم من الأيام رأى الأصمعي.
  • وكان هناك طفل عربي وأراد أن يضحك معه، كن أحمق؟  هز الصبي رأسه فجأة وبدون تفكير أجاب: لا، لا أحب ذلك ولا أريده أبدًا.
  • عاد الأصمعي ليسأله مرة أخرى: لماذا؟  أجاب الولد ببساطة: لأنني أخشى أن يجعلني أحمق يضيعني ماليًا وسأفقد كل شيء.
  • وبقيت وحدي في الجنون، ونهى الصبي عن الكلام، وذهب الولد وترك أذني صماء معجبة بذكائه كثيراً.