الرد على ماذا لو عاد معتذرا، لقد تداول العديد من رواد منصات التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة من النشطاء واليوتيوبرز العديد من مقاطع الفيديو التي احتوت على الرد على ماذا لو عاد معتذرا بعبارات متباينة، فضلاً عن ذلك تعتبر من القصائد الدالة على عدم التسامح أو التهاون في حق من فرّط بحق آخر سواء كان الحق مشاعر وأحاسيس أو علاقات متبادلة، من هنا وفيما يلي من سطور هذا المقال سنتعرف على العبارات المتنوعة التي تناسب الرد على مثل هذه العبارة.
محتويات
ماذا لو عاد معتذرا اقتباسات
ماذا لو عاد معتذراً تصدّرت هذه العبارة منصات مواقع التواصل الاجتماعي بحثاً عن الردود المتباينة عليها، وهنا تجلت ردود الكتّاب والشعراء في الرد على عبارة ماذا لو عاد معتذراً بناءً على العاطفة الراسبة في قلب كل واحد منا عقب الخذلان الذي تعرض له من شخص المفضّل سواء حبيب أو صديق، أو قريب ونحو ذلك، من الردود الواردة على هذه الجملة ما يلي:
- والله لو غاب للمرة المائة بعد المليون وعاد معتذراً وأنا أعلم أنه سيرحل صباح اليوم التالي لعذرته لفتحت له باب القلب وبكيته شوقاً أحببته لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه.
- قال : ما الحب… ؟! قالت : الحب هو… أن تضع كلام الله بيننا فتضمننا بركة الله دوما.
- الرد على ماذا لو عاد معتذرا ؟! – لا مكان له ولو جاءَ بثقل الأرض ندماً.
- أما العذر فقد قبلنا وأما الود فلن يعود فمن هانَ عليهِ قَطْع الوِدِّ مرَّة هانَ علينا ألفَ مرَّة و من طاقَ البُعدَ عنَّا يوماً طُقنا فِراقَهُ أبَدَ الحياة.
- ماذا لو عاد معتذرا؟؟! حتي لو عاد مكسور 💔 سأكسر ما تبقي منه لن انسى ولن اغفر ما دمت اتنفس.
- حتى لو عاد معتذرا .. لست كامله ف الكمال لله وهو الرحيم والمتسامح .. ف عذرا انا لا أراك و نقطه و اول السطر.
- من رحل مرة سيرحل مرة ثانية (والله لو عاد معتذراً متأسفاً متحسفاً متندماً مقهوراً مذلولاً مشلولاً ما عدت له.
الرد على ماذا لو عاد معتذراً تويتر
تطبيق تويتر من أشهر التطبيقات التي تضم قاعدة كبيرة من المستخدمين تعدت الملايين من مختلف دول العالم لا سيما دول الخليج العربي، فضلاً عن تداول عدد كبير منهم ترند ماذا لو عاد معتذراً، في الحين ذاته من الأشخاص من أبدع في الرد على هذه العبارة، ومنهم من لم تنصفه كلماته في الرد ففضل الصمت أو الاستعانة بأجمل العبارات التي صيغت بهذا الشأن، ومنها:
- لو عاد سيراً على رموش أعينه حاملاً قلبه على ظهره وهو في أوجِ نزيفه و أُقرعت طبول الموت أجراسها عليه وجاء محمّلاً بثقل الأرض ندماً وأتى حاملاً السماء على ظهره، لن أسامح فوالله لا أهلاً به ولا مرحباً ولا حجة ولا عذر يُقبل لمن يأتي متأخرا ًبعد فوات الأوان.
- ماذا لو عادَ مُعتذرًا؟ = لا مكان لهُ ولو جاءَ بثُقل الأرض ندَمًا.
- ولكنها بقيت مستوطِنة في قلبي ، لعلّي لم أحمده على هذه النعمة فزالت ، لعلّي كُنت ممن لم يحمد الله فجازاه بالفقد ، وتالله يا صاحبي إن أعادها الله اليّ لأكتُبنّها في الشوارع والمعابر والطُرق ، ولأسجدن حمداً وشكراً حتى الموت ، والحمد لله يا صديقي إن عادت ويا حسرتي عليها إن لم تُعد.
- “لا سلامًا على أولئك الذين جعلـوك تخاف القُرب وتهرب منه، الذين تركوك في عُزلة و عَتمة بلا ضَي، لا سلامًا على أولئك الذين زَرعوا الخُذلان بك، لحـدٍ جعلك تخاف أن تثق بأحد.
- الرد على ماذا لو عاد معتذرا :كفي بأن يأتي .. ولن اطلب اعذارا.
- والله لو غاب للمرّة المئة وعاد معتذراً وأنا أعلم أنهُ سيرحل صباح اليوم التالي لعذرته، لفتحتُ لهُ باب قلبي وبكيتهُ شوقاً، فأنا أحببتهُ ولستُ أدري ما أحب به! حتى خطاياه لم تعُد خطاياه فالقلب قلبه والعقل كلهُ لهُ والديار خالية من دونه فـ مرحباً به
شاهد أيضاً: الرد على دوم
ماذا لو عاد معتذراً سأشبعك تجاهلا
عقباً للانتشار الكبير الذي شهدته منصات مواقع التواصل الاجتماعي سواء الفيس بوك أو الانستغرام، أو التويتر لعبارة ماذا لو عاد معتذراً، حيث شهدت هذه المنصات إبداعاً كبيراً للردود بهذا الشأن، ومنها (ماذا لو عاد معتذراً سأشبعه تجاهلاً):
- سأشبعك تجاهل لتتعلم ان النعمّ إذا اهملت لا تدوم ف يدي لا تلوى وقلبي لا يُهان.
- لا أريده معتذرا بل لا أريده على أية حال ولن يعود معتذرا فهو أضعف وأجبن من الاعتذار فحتى الاعتذار يحتاج إلى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها. لم نتعلم الكره يوما قط ولن نرهق أرواحنا بهذا الشعور فإما اخ او صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فما عاد سوى غريب لا يمثل شيئا على الإطلاق فكيف له أن يعتذر.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ سأحتضنه بشده ثم اهمس في قلبه أنني أحببته بصدق ، سأُخبره بكل شئ يدور في قلبي ، ذاك النبض السريع الذي يحدث عند رؤيته ،حتي ذاك الصداع الذي يأتي إليّ من كثره التفكير والسؤال ” ماذا فعلت له كي يرحل !
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا مرحبا بيه ولا إعتراف فالحياة من دونه وبدونه لا فرق فيها ولا إختلاف فالقلب قلبي وأنا صاحبته واعتذاره أشبه بقبلة على جبين ميت فهل تنفع ياأسفاه.
ماذا لو عاد معتذراً وعيناه مليئتان بالدموع
يحوي المجتمع من حولنا أصنافاً متباينة من البشر منهم الأخيار، ومنهم الأشرار، وإن تناولنا الحديث عن الصنف الأول وهم الأخيار فأنعم وأكرم بهم خلاً خليلاً في هذه الحياة، أما عن الصنف الثاني وهم الأشرار فباعد يا الله بيننا وبينهم بعد المشرق عن المغرب، وبعد السماء عن الأرض، عبارة ماذا لو عاد معتذراً وعيناه مليئتان بالدموع من العبارات التي تصف الردود الخاصة بها ردود بعض البشر على الصنف الثاني من الناس، لنرى:
- الرد على ماذا لو عاد معتذرا، ماذا لو عاد معتذرا ؟ فالقلب قلبه والعقل كُله له والديار خالية من دُونه فمرحباً به
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ لَطلبتُ لهُ فِنجاناً من القهوة، وأحسنت استقباله، وسألته ذَكِّرني بِك؛ فَالوجوه العابِرة كثيرة وأنا لا أذكُر أني أعرفك قبلاً، وحين يبدأ بالدفاع عن نفسه والتبرير سأقول؛ رِفقًا بِذاتك يا هذا فَلستُ بِتلك الفُرصة الثانية، وأشرتُ مُوضحةً أن يعود مِن حيثُ أتى، وقلت وأنا أنهي الحديث؛ ما تشرفتُ بِك ضيفاً فلا تُكرر زِيارتك، وهمست بِأُذنه؛ لَملِم بقايا كرامتك وارحل فَكبريائي أطاح بِها أرضًا، وكفاك شرفًا أني سمحتُ لك ببعضا من وقتي الثمين، أمَّا عن فنجان القهوة؛ فأنا مُعتادة على إكرام ضيفي حتى وإنْ لم يَكُن مُرَحَّباً بِه.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ لم أتعلّم الكُره يوماً قط ولن أُرهِق روحِي بهذا الشعور فإمّا صديقٌ أو حبيب ، وهو ليس هذا ولا ذاك ، فمَا عاد سِوى غريبٍ لا يُمثل شيئاً على الإِطلاق ، فكيف لهُ أن يعتذر.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ أما اعتذاره فقد قبلناه وأما الود فلا يعود.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ ما لي سوى أن أمسك بيده واحتضنه كيف لي ان اكسر خاطر محبوب وابن قلبي وأرده خائباً عاراً عليه أرى تلك العيون حزينة بسببي.
شاهد أيضاً: الرد على جزاك الله خير
ماذا لو عاد مشتاقا
الرد على ماذا لو عاد معتذرا، عقب الأسئلة التي تدور في ذهن كل واحد منا في الفترة التالية لصفعة الخذلان التي تلقاها من شخصه المفضّل، في الحقيقة يراود كل شخص منا العديد من الأسئلة منها هل لم أكن كافياً بهذا القدر، هل كان خاطري هيّن بهذا الحجم، والكثير من التساؤلات التي تكاد تفتك بنا، في الحين ذاته يقودنا الحنين لسؤال ماذا لو عاد مشتاقاً:
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا أسامحه أبداً،، واللّه ما كان للضلع مِن مُتسع لغيره، وما كانت الروح تُعانق سوا روحه، ولا رق القلب لغيره ولا خَضع القلب لسواه وما أتسعت سَمائي ولا حملت أرضي غيره ..
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ فَتحت له باباً ثانياً من أبواب قلبي وعززتهُ بثالثٍ و اجلستُه في ثنايا القلبُ مقيماً !! فذهب ولم يعد فـ لله دُر قلبٍ أرهقه الانتظار ..
- ماذا لو عاد معتذرا ؟حتي لو عاد مكسور سأكسر ما تبقي منه لن انسى ولن اغفر مادمت اتنفس – حتى لو عاد معتذرا ..
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ من رحل مرة سيرحل مرة ثانية (والله لو عاد معتذراً متأسفاً متحسفاً متندماً مقهوراً مذلولاً مشلولاً ما عدت له).
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ قبلنا. وصفحنا بود… فلا الخصام طبعنا ولا أهل الفراق أهلنا.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ لطلبت له قهوه، وقلت له ماتشرفت بك ضيفاً فلا تُكرر زيارتك، واما عن فنجان القهوه فأنا مُعتاده على إكرام الضيف حتى وأن لم يكُن مرحباً به.
ماذا لو عاد معتذراً ردود قاسية
اعتمدت الردود التي تلقيناها من الأشخاص على عبارة ماذا لو عاد معتذراً تبعاً لحجم الألم الذي خلّفه الطرف الآخر في قلبه، كما أن الردود اعتمد الكثير منها على الفترة الزمنية التي قضاها في الغياب فمن الممكن أن يخلق التجاوز ردوداً أبرد مما نظن، أو كان يخيل له تفكيرنا، ماذا لو عاد معتذراً ردود قاسية منها:
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ معتذرا عن ماذا ! أرتطم بي في كتفي بالخطأ ؟ أم تأخر على موعد اتفقنا عليه ! ألربما معتذرا لأنه لم يلق علي تحية الصباح مثلا ! ؟ أو لأنه نسي إهدائي باقة من الزهور متغزلا في عيناي ! أتشفى جروح القلب وعلاته بالاعتذار ! ؟ وإن شفيت فماذا عن الندوب ! ؟ أيتوقف نزيف الروح بكلمة ” أعتذر ” ! ؟ أتسامحنا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها ! ؟
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا مكان له ولو جاء بثقل الأرض ندما.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا اريده معتذرا بل لا أريده على أية حال ولن يعود معتذرا فهو أضعف وأجبن من الاعتذار فحتى الاعتذار يحتاج إلى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ والله لو غاب للمرة المائة بعد المليون وعاد معتذراً وأنا أعلم أنه سيرحل صباح اليوم التالي لعذرته لفتحت له باب القلب وبكيته شوقاً أحببته لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه.
- الرد على ماذا لو عاد معتذرا: بالرغم من الحبّ الكثيف الذي أحملهُ بداخلي إلا أنني في النهاية؛ لا أهاب خسارة أي شيء، لأنني أفهم جيدًا أنني لا أُفلت شيئًا من يدي قبل أن أُهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري وحشدٌ غزير من محاولات الحفاظ والبقاء لذا فإن كل ما يتسرّب مني، لا يجد طريقة لاسترجاع شغفي الأول به.
شاهد أيضاً: الرد على عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم
ماذا لو عاد معتذرا ؟ أَوَ كان قلبي محطةً لقطاركَ
من الردود من رفضت قبول الرجوع إلى من أفلت وترك وتخلّى في منتصف الطريق، فمثل هؤلاء لا يؤتمن جانبهم في شدّة ولا في فرح، من ترك مرة سيعتاد الترك ألف مرة، ولن ينالنا منه ألا ألم القلب واللوعة، ماذا لو عاد معتذراً أوَ كان قلبي محطةً لقطارك:
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ أَوَ كان قلبي محطةً لقطاركَ ياهذا؟ اليومَ عًدتَ معتذراً ولكنَّ قلبي أُغلقتْ أبوابه فأنا من يجب أن يعتذرَ لعدم استقبالك … من لم يعرف قيمتنا وهو معنا، ف لا مرحبا بعودته بعد أن بحث عن اشباهنا في الآخرين ولم يجد مثلنا
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ الفرصة الثانية لازم تكون فرصة أولى لشخص جديد.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ سيعوضك الله عن كل هذا العبء الذي حملته وحدك في هذه الحياة، سيعوضك عن كل ألم قاومته دون أن تتكلم، سيعوضك عن كل الأشياء التي لم تخبر أحدًا عنها.
ماذا لو عاد معتذرا ؟ صبراً على هجرنا إن كان يرضيها، غير المليحة مملول تجنّيها، فالوصل أجمله ما كان بعد نوى والشمس
بعد الدّجى أشهى لرائيها ، أسلمت للسّهد طرفي والضّنى بدني ،إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيه أتسخر مني- ماذا لو عاد معتذرا ؟ ألم يتركني بإرادته منذ البداية ! فلماذا يعود ؟ ظن ان عاد سأغفر له جميع الذنوب !! ظن أني سأنسى طعنه لقلبي أو ما ترك لي من ندوب !؟
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ قسما لن اعذره وان عاد و بين يديه م فاتني من سنين ، و اذاب م تبقى في قلبي من جليد، وأن أعاد لي قلبي البريئ ، و حقق كل الأحلام و الوعود …لن أسمح بعودته و لن أعود.
لا اريده معتذرا بل لا أريده على أية حال
من أكثر الردود التي نالت شهرةً على عبارة ماذا لو عاد معتذراً التي تصدّرت منصات التواصل الاجتماعي هي لا أريده معتذراً بل لا أريده على أية حال وهنا دليل على رفض القلب والعقل المطلق على قبول من أذى وتخلى وباع وخان، إن أعظم الردود على هذه العبارة ما قيل بعد التجاوز ومنها:
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا اريده معتذرا بل لا أريده على أية حال ولن يعود معتذرا فهو أضعف وأجبن من الاعتذار فحتى الاعتذار يحتاج إلى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها.
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ أتسامحنا الأعين على ليال ذبلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم ! ؟ أينسى العقل أيام من التفكير المفرط أرهقته ليلا نهارا لسماعه كلمة ” أعتذر ” ؟ لا أريده معتذرا بل لا أريده على أية حال ولن يعود معتذرا فهو أضعف وأجبن من الاعتذار فحتى الاعتذار يحتاج إلى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها. لم نتعلم الكره يوما قط ولن نرهق أرواحنا بهذا الشعور فإما صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فما عاد سوى غريب لا يمثل شيئا على الإطلاق فكيف له أن يعتذر ! ؟
شاهد أيضاً: الرد على الاعتذار عن الحضور
في ختام هذا المقال لقد كانت الردود والعبارات السابقة منتقاة بعناية في سبيل الرد على ماذا لو عاد معتذرا، هذا الترند الذي لاقى صدىً واسعاً بين جموع النشطاء ورواد مواقع ومنصات مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة، لقد جاء هذا المقال لتلبية الباحثين عن أجمل الردود على هذه العبارة.